مُراهنة..

وأخيراً وليس آخراً

أمتطي قوةً ماجدة إليكَ

وفي هواكَ أنا راغدة

مَلَّيكةٌ أنا إذا أحببتكَ

وأخلصتُ لأمانيكَ الغردة

ليَّ سبب بالحياة هو أنَّ

لي فيها آمال واردة

بأحلامٍ من عينيك أرشفها

وعلى يديكَ أنبتها

وأتربع على أمجاد وصلك

يا لي من شاردة

وبوعودك لحبي

آمرة ..و ماردة

وإذ كان لا بد من هدف

وسبب للحياة يُعترف

والوقت له طعم

من معينه أكون راشدة

قررتُ لك أهدافي

وأملَّتُ لحبك آمالي

ليكن نسغُ الأحلام الواعدة

رجائي صرصر