وصل البابا فرانسيس إلى العاصمة المغربية الرباط ، في زيارة قصيرة تستغرق يومين.
وتتمحور الزيارة حول الحوار بين الأديان وقضايا المهاجرين.
وبعد لقاء العاهل المغربي، الملك محمد السادس، سيزور البابا معهدا للأئمة، في أول زيارة من نوعها لحبر أعظم، حسبما أشار الفاتيكان.
ومن المفترض أن يشهد اليوم الثاني من الزيارة قداسا في مجمع رياضي كبير بالرباط يشارك فيه نحو ١٠ آلاف شخص.
وتوجد في المغرب أقلية صغيرة من الكاثوليك. والديانتان المعترف بهما رسميا في المغرب هما الإسلام واليهودية، ويحظر فيها التبشير المسيحي، ويعاقب عليه بالسجن.
