أكد الكاتب والدبلوماسي الفرنسي ميشال رامبو أن الكثير من المثقفين في فرنسا يرفضون ما جرى وما يحاك ضد سورية.
وخلال لقائه مع رئيس اتحاد الكتاب العرب وأعضاء المكتب التنفيذي ورؤساء ومديري الصحف والدوريات ومكتب الأنشطة، لفت رامبو إلى استمراره في كشف فصول المؤامرات على سورية، والتأكيد على صمود الشعب والجيش السوري من خلال كتاباته.وتحدث رامبو عن كتابه عاصفة على الشرق الأوسط الكبير الذي نشر في اتحاد الكتاب العرب، وكشف من خلاله كثيراً من المؤامرات والإرهاب التي وثقها بشكل دقيق.وبين رامبو أن هناك كتاباً جديداً، وهو عمل مشترك مع مجموعة من الكتاب الغربيين والعرب والسوريين سيقدمه إلى اتحاد الكتاب العرب يفضح فيه كثيراً مما جرى من المؤامرات التي حيكت ضد سورية.وقدر رئيس اتحاد الكتاب العرب الدكتور محمد الحوراني عالياً ما قام به رامبو من كشف للحقائق، وما سيكشفه في الكتاب القادم مبدياً استعداد الاتحاد لطباعة الكتاب، والعمل على نشره ونشر محتوياته لتشكل معرفة إضافية ومهمة عند الشعب والمثقفين في العالم والوطن العربي.
سانا