17 عاماً تحت الحصار الإسرائيلي.. (2.3) مليون فلسطيني معاقبون جماعياً في قطاع غزة ـــ بيانات

ـــ الاحتلال فرض حصاره على القطاع عام 2006 وشدده في حزيران 2007 .ـــ الأوضاع الإنسانية في القطاع تزداد سوءاً في ظل غياب أي ضغط دولي على الاحتلال لإنهاء حصاره.

ـــ المجتمع الدولي لا يكترث لمعاناة “2.3 “ مليون فلسطيني معاقبين جماعياً في مساحة جغرافية محدودة ومعزولة.ـــ تبعات الحصار الإسرائيلي مسّت على نحو بالغ جميع القطاعات الاقتصادية والإنسانية .ـــ الحصار تسبب بضرر طويل الأمد يتطلب التعافي منه رفع الاحتلال القيود المفروضة على جميع القطاعات .ــــ ارتفاع نسبة البطالة إلى 47 بالمئة وإفقار أكثر من 61 بالمئة من أهالي القطاع .ـــ إغلاق مئات المصانع وتسريح آلاف العمال نتيجة نقص المواد الخام وأزمات الوقود والكهرباء المستمرة .ـــ معاناة 53 بالمئة من الأهالي من انعدام الأمن الغذائي .ـــ تدهور كبير في القطاع الصحي إذ بلغت نسبة العجز في الأدوية 40 بالمئة، وفي المستهلكات الطبية 32 بالمئة، ولوازم المختبرات وبنوك الدم 60 بالمئة .ـــ منع إدخال الأجهزة الطبية وفي مقدمتها أجهزة الأشعة التشخيصية، ومنع إدخال قطع الغيار اللازمة لصيانة الأجهزة الطبية المتعطلة .ـــ تضرر قطاع الصيد بشكل كبير نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على الصيادين، ومنع تسويق أسماك القطاع في الضفة الغربية .ـــ خسائر القطاع الزراعي بلغت جراء الحصار والاعتداءات الإسرائيلية منذ 2006 حتى 2022 نحو 1.3 مليار دولار .

ـــ المواثيق الدولية تحظر ممارسة العقاب الجماعي، وتلزم القوة القائمة بالاحتلال بعدم المساس بالاحتياجات الإنسانية للشعوب الواقعة تحت الاحتلال.ـــ الأمم المتحدة مطالبة بتحمل مسؤولياتها، والضغط على الاحتلال لإنهاء حصاره ووقف جميع أشكال العقاب الجماعي بحق أكثر من 2 مليون فلسطيني في القطاع.المصدر: وسائل إعلام فلسطينية

سانا