بحث وزير الصناعة زياد صباغ مع الممثل الاقتصادي الإيراني بدمشق عباس أكبري سبل تعزيز التعاون بين سورية وإيران من خلال إنشاء مشاريع تحقق جدوى اقتصادية يمكن تنفيذها في ظل الحصار الجائر المفروض على البلدين.
وأكد الوزير صباغ خلال اللقاء الذي جرى في مبنى الوزارة اليوم أهمية التنسيق المتواصل للانطلاق في مشاريع تحقق المصلحة المشتركة وتساهم في التغلب على تداعيات الإجراءات القسرية أحادية الجانب.
بدوره لفت أكبري إلى أهمية الانطلاق بمشاريع مشتركة تعود بالمنفعة على الاقتصاد الوطني لكل من البلدين في مجابهة الحرب الاقتصادية المفروضة عليهما.
حضر اللقاء معاونا الوزير ومدير التخطيط والتعاون الدولي والمدير الفني والإنتاجي.