صاحبة البصمة الإنسانية والإعلامية رزان سليمان

من بابِ الزماله و ردٍ للجميل لمن صنعت بعملها و معروفها كل جميل، أراد موقع أصدقاء سورية بكل حُب شكر الزميلة رزان يوسف سليمان
بطريقة التعريف بها و إخبار جميع متابعي موقعنا بالإعلامية النشطة التي قدمت الكثير خلال مسيرتها ومازالت تسعى للعطاء المستمر.
الناشطة الوطنية والعاملة في المجال الإنساني مدرسة الموسيقا و خريجة كلية التربية لعام ٢٠٢٢ أنها الأستاذة الإعلامية رزان يوسف سليمان واحدة من أشهر الاسماء على مستوى محافظة طرطوس و نفخر أن نقول على مستوى سورية كونها عملت كمراسلة لمجلة الرواسي
و لعدة مواقع إعلامية منها سيريا هوم نيوز ، بانوراما سوريا، الياقوت السوري.
و لأجل عملها اتبعت العديد من الدورات الإعلامية وحصلت على الكثير من الشهادات الإعلامية والرياضية والثقافية.

ونذكر قيامها بزيارة العديد من المواقع العسكرية فكانت أول من زار مطار كويرس بعد الحصار وتشرفت بلقاء الأبطال في الكلية الجوية بحلب واللاذقية وحماه وغيرها الكثير.
وزارت العديد من ذوي الشهداء والجرحى فكانت الفتاة الوحيدة في كل عيد أم تتبارك بلقاء أمهات الشهداء وتعايدهم في حجها المقدس لمقبرة الشهداء بطرطوس.
ويشار إلى ذهابها برفقة طلابها العام الماضي لزيارة مقبرة الشهداء فكانت مثال وقدوة يحتذى بها.
وكتبت قصة كل جريح في قطاعها رأس الشغري ناقلة قصص الجندي العربي السوري من موقعها كمراسلة حربية.
فهي الإعلامية صاحبة التواجد بمعظم الصفحات والمجموعات الطرطوسية التي تنشر الأخبار لحظة بلحظة والجدير بالذكر أن أخبارها مصدر ثقة لدى الجميع.

رزان ابنة لعائلة فقيرة عُرفت بأخلاقها وطيب أصلها ومنبتها الطيب أحبت كل الناس فكان الرد من الناس بالوفاء وانتخابها لتصبح عضو مجلس مدينة لعام ٢٠٢٢ بفضل حزب البعث العربي الاشتراكي عن قائمة الوحدة الوطنية التي حملت أشخاص قدوة كالرفيقة البعثية رزان سليمان
التي استلمت مهمة أمين حلقة لسنوات و عضو قيادة فرقة لسنوات آخرى وعملت في المكتب الصحفي برئاسة جامعة طرطوس لعدة سنوات وحضرت العديد من الفعاليات السياسية والرياضية وقامت بتغطية العديد من الجولات الوزارية إعلاميا والتقت بشخصيات إعلامية كبيرة وبلقائها الكثير من المسؤولين قدمت الكثير من الخدمات للمواطنين.

والآن من أسرة موقعنا نتمنى لها التوفيق في دبلوم التأهيل التربوي لتكمل مشوارها التعليمي.

عائلة رزان تتكون من ٥ أولاد ٣ بنات و شابان أحدها عسكري يخدم وطنه بكل إخلاص و أخيه الأكبر الذي تسرح منذ سنتين توظف بعقد المسرحين ليبدأ مشواره بتأمين حياته لكن راتبه لا يكفي فاستمر والدهم بتقديم كامل الدعم لجميع أسرته من خلال عمله على بسطة متواضعة ليعمل عليها بعيدا عن سؤال الناس و الحاجة بهذا الزمن الصعب الذي تمر به سورية فكان مثلا للرجل المكافح المعطاء في سبيل تأمين اساسيات العيش لكامل أسرته.
بطريقة التعريف بها و إخبار جميع متابعي موقعنا بالإعلامية النشطة التي قدمت الكثير خلال مسيرتها ومازالت تسعى للعطاء المستمر.
الناشطة الوطنية والعاملة في المجال الإنساني مدرسة الموسيقا و خريجة كلية التربية لعام ٢٠٢٢ أنها الأستاذة الإعلامية رزان يوسف سليمان واحدة من أشهر الاسماء على مستوى محافظة طرطوس و نفخر أن نقول على مستوى سورية كونها عملت كمراسلة لمجلة الرواسي
و لعدة مواقع إعلامية منها سيريا هوم نيوز ، بانوراما سوريا، الياقوت السوري.
و لأجل عملها اتبعت العديد من الدورات الإعلامية وحصلت على الكثير من الشهادات الإعلامية والرياضية والثقافية.

ونذكر قيامها بزيارة العديد من المواقع العسكرية فكانت أول من زار مطار كويرس بعد الحصار وتشرفت بلقاء الأبطال في الكلية الجوية بحلب واللاذقية وحماه وغيرها الكثير.
وزارت العديد من ذوي الشهداء والجرحى فكانت الفتاة الوحيدة في كل عيد أم تتبارك بلقاء أمهات الشهداء وتعايدهم في حجها المقدس لمقبرة الشهداء بطرطوس.
ويشار إلى ذهابها برفقة طلابها العام الماضي لزيارة مقبرة الشهداء فكانت مثال وقدوة يحتذى بها.
وكتبت قصة كل جريح في قطاعها رأس الشغري ناقلة قصص الجندي العربي السوري من موقعها كمراسلة حربية.
فهي الإعلامية صاحبة التواجد بمعظم الصفحات والمجموعات الطرطوسية التي تنشر الأخبار لحظة بلحظة والجدير بالذكر أن أخبارها مصدر ثقة لدى الجميع.

رزان ابنة لعائلة فقيرة عُرفت بأخلاقها وطيب أصلها ومنبتها الطيب أحبت كل الناس فكان الرد من الناس بالوفاء وانتخابها لتصبح عضو مجلس مدينة لعام ٢٠٢٢ بفضل حزب البعث العربي الاشتراكي عن قائمة الوحدة الوطنية التي حملت أشخاص قدوة كالرفيقة البعثية رزان سليمان
التي استلمت مهمة أمين حلقة لسنوات و عضو قيادة فرقة لسنوات آخرى وعملت في المكتب الصحفي برئاسة جامعة طرطوس لعدة سنوات وحضرت العديد من الفعاليات السياسية والرياضية وقامت بتغطية العديد من الجولات الوزارية إعلاميا والتقت بشخصيات إعلامية كبيرة وبلقائها الكثير من المسؤولين قدمت الكثير من الخدمات للمواطنين.

والآن من أسرة موقعنا نتمنى لها التوفيق في دبلوم التأهيل التربوي لتكمل مشوارها التعليمي.

عائلة رزان تتكون من ٥ أولاد ٣ بنات و شابان أحدها عسكري يخدم وطنه بكل إخلاص و أخيه الأكبر الذي تسرح منذ سنتين توظف بعقد المسرحين ليبدأ مشواره بتأمين حياته لكن راتبه لا يكفي فاستمر والدهم بتقديم كامل الدعم لجميع أسرته من خلال عمله على بسطة متواضعة ليعمل عليها بعيدا عن سؤال الناس و الحاجة بهذا الزمن الصعب الذي تمر به سورية فكان مثلا للرجل المكافح المعطاء في سبيل تأمين اساسيات العيش لكامل أسرته.