أكدت الصحفية التشيكية ماركيتا كوتيلوفا أن الصمت الدولي تجاه جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها النظام التركي بحق سورية أمر غير مقبول منبهة الى مخاطر التهديدات الجديدة التي يطلقها لشن عدوان جديد في الشمال السوري.
وأشارت كوتيلوفا في تعليق نشرته اليوم على صفحتها على الفيسبوك إلى أن هذه الجرائم التي يرتكبها النظام التركي مع مرتزقته تتعارض بشكل فظ مع القانون الدولي ومع ذلك يتم الصمت عنها من قبل الدول الغربية والمجتمع الدولي.
وكانت كوتيلوفا اكدت في مقال نشرته في موقع “آلارم 2” أن عدم معاقبة نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على جرائم الحرب التي ارتكبها في سورية وصمت الغرب عن ممارساته جعله يستمر في مخططاته التوسعية.
