بوتين يهنئ بلدان رابطة الدول المستقلة بحلول عيد النصر

بوتين يهنئ بلدان رابطة الدول المستقلة بحلول عيد النصر.موقع أصدقاء سورية.
بوتين يهنئ بلدان رابطة الدول المستقلة بحلول عيد النصر.موقع أصدقاء سورية.

هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قادة وسكان بلدان رابطة الدول المستقلة، بمناسبة حلول الذكرى السنوية السادسة والسبعين لتحقيق النصر في الحرب الوطنية العظمى.

وأشار بوتين، في تهنئته لزعماء ومواطني أذربيجان وأرمينيا وبيلاروس وكازاخستان وقرغيزستان ومولدوفا وطاجيكستان وتركمانستان وأوزبكستان وأبخازيا وأوسيتيا الجنوبية وكذلك لشعوب جورجيا وأوكرانيا، إلى “أننا نشعر في هذا اليوم، بإحساس متميز من الفخر والامتنان، بتبجيل الإنجاز الذي حققه آباؤنا وأجدادنا، الذين قاتلوا بشجاعة معا ضد العدو، وثابروا في عملهم في الداخل”.

وأضاف بوتين: “يفترض واجبنا الأخلاقي علينا اليوم، الحفاظ بعناية على ذكرى أحداث تلك السنوات القاسية ونقلها إلى الأجيال الشابة”.

وشدد بوتين على ضرورة، التصدي لكل محاولات تشويه وتزوير التاريخ، ولمحاولات مراجعة نتائج الحرب الوطنية العظمى، وتبرير “الفظائع التي ارتكبها النازيون وأتباعهم”.

وأعرب الرئيس الروسي عن ثقته في أن تقاليد الصداقة الأخوية والمساعدة المتبادلة، التي تم تحقيقها في سنوات الحرب القاسية، كانت ولا تزال أساسا لا يتزعزع لبناء وتطوير العلاقات البناءة وحسن الجوار.

المصدر: نوفوستي

هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قادة وسكان بلدان رابطة الدول المستقلة، بمناسبة حلول الذكرى السنوية السادسة والسبعين لتحقيق النصر في الحرب الوطنية العظمى.

وأشار بوتين، في تهنئته لزعماء ومواطني أذربيجان وأرمينيا وبيلاروس وكازاخستان وقرغيزستان ومولدوفا وطاجيكستان وتركمانستان وأوزبكستان وأبخازيا وأوسيتيا الجنوبية وكذلك لشعوب جورجيا وأوكرانيا، إلى “أننا نشعر في هذا اليوم، بإحساس متميز من الفخر والامتنان، بتبجيل الإنجاز الذي حققه آباؤنا وأجدادنا، الذين قاتلوا بشجاعة معا ضد العدو، وثابروا في عملهم في الداخل”.

وأضاف بوتين: “يفترض واجبنا الأخلاقي علينا اليوم، الحفاظ بعناية على ذكرى أحداث تلك السنوات القاسية ونقلها إلى الأجيال الشابة”.

وشدد بوتين على ضرورة، التصدي لكل محاولات تشويه وتزوير التاريخ، ولمحاولات مراجعة نتائج الحرب الوطنية العظمى، وتبرير “الفظائع التي ارتكبها النازيون وأتباعهم”.

وأعرب الرئيس الروسي عن ثقته في أن تقاليد الصداقة الأخوية والمساعدة المتبادلة، التي تم تحقيقها في سنوات الحرب القاسية، كانت ولا تزال أساسا لا يتزعزع لبناء وتطوير العلاقات البناءة وحسن الجوار.

المصدر: نوفوستي